أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي - بفضل الله وحده – عن الأخ المجاهد الدكتور " أمجد أمين الحموري" من مدينة الخليل بعد قضاء مدة محكوميته البالغة 16 شهرًا.
وكانت سلطات الاحتلال قد اعتقلت الأخ د. أمجد في شهر آذار سنة 2009، فور خروجه من سجون المخابرات الفلسطينية التي قضى فيها نحو خمسة شهور من المعاناة، وتعرض فيها لأقسى أنواع التعذيب، وأصيب خلالها بشلل مؤقت في يده بسبب الشبح المتواصل، ومع ذلك لم تلن له قناة، وظل صابرًا محتسبًا.
الدكتور أمجد الحموري حاصل على شهادة بكالوريوس طب وجراحة الفم والأسنان من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، ويعمل طبيبا للأسنان في عيادته الخاصة، وهو ناشط طلابي أيام الدراسة الجامعية.
والدكتور الحموري عضو في عدة مؤسسات وجمعيات تربوية من أبرزها جمعية تطوير القدرات الذاتية وجمعية الكفيف الخيرية.
وكان الدكتور الحموري قد اعتقل في سجون الاحتلال الصهيوني لمدة سنتين ونصف، من شهر 4 سنة 2002 وحتى شهر 9 سنة 2004.
يذكر أن الأخ المجاهد د. أمجد كان مرشحًا على القائمة النسبية لكتلة التغيير والإصلاح، وهو من الإخوة المميزين، نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدًا.
يتقبل د. أمجد الحموري التهاني في ديوان آل الحموري، مقابل الباب الغربي لجامعة الخليل.
أسأل الله تعالى الفرج لسائر أحبابنا الأسرى.
وكانت سلطات الاحتلال قد اعتقلت الأخ د. أمجد في شهر آذار سنة 2009، فور خروجه من سجون المخابرات الفلسطينية التي قضى فيها نحو خمسة شهور من المعاناة، وتعرض فيها لأقسى أنواع التعذيب، وأصيب خلالها بشلل مؤقت في يده بسبب الشبح المتواصل، ومع ذلك لم تلن له قناة، وظل صابرًا محتسبًا.
الدكتور أمجد الحموري حاصل على شهادة بكالوريوس طب وجراحة الفم والأسنان من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، ويعمل طبيبا للأسنان في عيادته الخاصة، وهو ناشط طلابي أيام الدراسة الجامعية.
والدكتور الحموري عضو في عدة مؤسسات وجمعيات تربوية من أبرزها جمعية تطوير القدرات الذاتية وجمعية الكفيف الخيرية.
وكان الدكتور الحموري قد اعتقل في سجون الاحتلال الصهيوني لمدة سنتين ونصف، من شهر 4 سنة 2002 وحتى شهر 9 سنة 2004.
يذكر أن الأخ المجاهد د. أمجد كان مرشحًا على القائمة النسبية لكتلة التغيير والإصلاح، وهو من الإخوة المميزين، نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدًا.
يتقبل د. أمجد الحموري التهاني في ديوان آل الحموري، مقابل الباب الغربي لجامعة الخليل.
أسأل الله تعالى الفرج لسائر أحبابنا الأسرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق